الأحد، 29 مارس 2009

منظمة دولية تتهم إسرائيل وتبرئ حماس !

اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش إسرائيل باستخدام الفسفور الأبيض في حربها الأخيرة على غزة. وجاءت هذه التصريحات بعد الأبحاث التي أجرتها المنظمة في غزة والتي أصدرت لها تقريرا أسمته: "أمطار النار". وفي المقابل اعتبر التقرير أن صواريخ حماس تمثل جريمة حرب لكن في الوقت نفسه قال بأنه لا توجد أدلة على أن حماس استخدمت المدنيين دروعا بشرية. كما دعت إلى إجراء تحقيق دولي في جرائم الحرب الإسرائيلية التي ارتكبت في غزة. واستغرب من إصدار مذكرة التوقيف بحق الرئيس السوداني عمر البشير من طرف المحكمة الجنائية الدولية، وانعدام أي تحرك ضد إسرائيل.


وفي هذه الوصلة تجد صور لبعض المدارس وسيارات الاسعاف التي استهدفتها إسرائيل
من هنا

الاثنين، 23 مارس 2009

محاضرة للدكتور عبدالله النفيسي

ألقى الدكتور عبدالله النفيسي هذه المحاضرة التي هي بعنوان:
"العرب قبل وبعد غزة"
في مملكة البحرين في نهاية شهر يناير 2009، أي بعد انتهاء حرب غزة بأيام


ملاحظات:
- المحاضر تبقى منها آخر مقطع (مقطع 12) وهو عبارة عن آخر سؤالين للجمهورغير موجود في هذا العرض، وإلى الآن لم يقم المصدر برفعه على النت
- هذا العرض مكون من 11 مقطع قمت بدمجها، لذلك ستلاحظ الفواصل أثناء العرض
- جودة العرض كما هي من المصدر

المصدر

الثلاثاء، 17 مارس 2009

حوار مفتوح مع مقاتلي القسام - الجزء الثاني

الجزء الثاني (50 دقيقة)

تم بث هذا التصوير بتاريخ 28-2-2009 على الجزيرة
وهو الجزء الثاني من الحوار مع مقاتلي القسام
ويتطرق لبعض الأسلحة التي استخدمتها كتائب القسام في الحرب الأخيرة مثل قاذف الـ B-29 المضاد للدروع، وصاروخ الغراد، وسلاح القناصة.
كما يتم التجول في بعض مواقع المعارك والحديث عما جرى فيها.

الاثنين، 16 مارس 2009

خريطة توضح قصف القسام للمناطق الصهيونيه‏

على هذا الرابط تجد خريطة توضح جميع الأماكن التي طالتها قصف القسام والعدد الذي سقط عليها خلال الحرب الأخيرة على غزة

الخميس، 12 مارس 2009

قرارت دولية، في مهب الريح (2/7)

قرار رقم 2955 (الدورة 27) بتاربخ 12 كانون الأول (ديسمبر) 1972
(إدراك حق الشعوب في تقرير المصير والحرية)

مما جاء فيه:

ان الجمعية العامة إذ نظرت في البند الذي عنوانه " أهمية الادراك لحق الشعوب في تقرير المصير، وللاسراع في منح البلاد والشعوب المستعمرة استقلالها، من أجل ضمان حقوق الإنسان، ورعايتها بصورة فعالة، "
....
....
ا- تعيد تأكيد حق جميع الشعوب، وخصوصاً تلك التي ذكرت في قرار الجمعية العامة رقم 2787 (الدورة 26)، في تقرير المصير والحرية والاستقلال، وكذلك شرعية نضالها في سبيل التحرر من الاستعمار والسيطرة الأجنبية والخضوع للأجانب، بكل الوسائل المتوفرة وفقاً لميثاق الأم المتحدة وقراراتها.

تبنت الجمعية العامة هذا القرار في جلستها العامة رقم2107 بـ89 صوتاً مقابل 8 وامتناع 18 كالآتي:

مع القرار: 89
ضد القرار: 8 ، منهم: فرنسا، إسرائيل، ايطاليا، اسبانيا، بريطانيا، الولايات المتحدة الأمريكية
امتناع: 18 ، منهم: النمسا، بلجيكا، الدانمارك، اليابان، هولندا، فنزويلا

لقرءاة كامل القرار، راجع المصدر

بوعمر

الأربعاء، 11 مارس 2009

صحيفة معركة الفرقان

عدد خاص صادر عن المكتب الإعلامي لكتائب الشهيد عز الدين القسام حول أبرز الأحداث والتداعيات خلال الحرب على غزة



رابط تحميل الصحيفة
(اختر حفظ من الزر الأيمن)

الثلاثاء، 10 مارس 2009

اقرأ رسالة ابنة الشهيد اللواء توفيق جبر مدير عام الشرطة الفلسطينية

هذه الرسالة كتبتها ابنة الشهيد اللواء توفيق جبر (الفتحاوي) مدير عام الشرطة الفلسطينية لحكومة حماس في غزة الذي استشهد في اليوم الأول من العدوان على غزة

والدي الحبيب توفيق جبر لو تعلم كم أني اشتاق لك يا أبي كم اشتاق لوجودك بيننا وكم اشتاق لذلك الأمان الذي كنا نشعر به لمجرد سماع صوتك إلا أن ما يصبرنا هو أننا نعلم بأنك قد نلت ما كنت تتمناه دائما.

أنا لن أنسى أبدا كلمتك (أنا مشروع شهادة) ولن أنسى أبدا عندما أخبرتنا بأن لو الله كتب لك الحج هذه السنة فأنك تتمنى أن تكون خاتمتك و أنت تطوف في الكعبة الشريفة ولكن المتآمرين قد حرموا كل شعبنا هذه السنة من أداء فريضة الحج.

الاثنين، 9 مارس 2009

حوار مفتوح مع مقاتلي القسّام

الجزء الأول (50 دقيقة)

تم بث هذا التصوير بتاريخ 21-2-2009 على الجزيرة
وهو عبارة عن حوار مع بعض مقاتلي القسام عن بعض القصص والأحداث أثناء الحرب الأخيرة على غزة كما يتم التطرق إلى مواضيع أخرى ذات صلة بمقاتلي القسام

الجمعة، 6 مارس 2009

قرارات دولية، في مهب الريح (1/7)

قرار رقم 2792 أ، ب، ج، د، هـ (ا لدورة 26) بتاريخ 6 كانون الأول (ديسمبر) 1971
تمديد ولاية الاونووا، التأسف لتدميرإسرائيل" ملاجئ اللاجئين وطردهم من غزة، الطلب من "إسرائيل" اتخاذ خطوات فورية لارجاع اللاجئبن والاعراب عن القلق الشديد لانكار حق تقرير المصير لشعب فلسطين

مما جاء فيه:

ج)
1- تصرح بأن تهديم ملاجئ اللاجئين والترحيل القسري للمقيمين فيها إلى أماكن أخرى، بما في ذلك الأماكن الواقعة خارج قطاع غزة، يتناقضان مع المادتين 49 و 53 من اتفاقية جنيف الخاصة بحماية المدنيين وقت الحرب والمؤرخة في 12 آب (اغسطس) 1949، كما يتناقضان مع الفقرة السابعة من قرار الجمعية العامة رقم 2675 (دورة 25) بتاريخ 9 كا نون الأول (ديسمبر) 1975 والمعنون " المبادئ الأساسية لحماية السكان المدنيين في الاشتبا كات المسلحة. "
2- تستنكر هذه الأعمال التي قامت بها "إسرائيل".
3- تدعو "إسرائيل" إلى التوقف فوراً عن تهديم ملاجئ اللاجئين، وعن ترحيل اللاجئين عن أماكن سكناهم الحالية.
4- تدعو "إسرائيل" إلى اتخاذ خطوات فورية وفعالة لإعادة اللاجئين المعنيين إلى الملاجى التي رحلوا عنها وإلى تهيئة ملاجى مناسبة لاقامتهم.

ج ) وتبنت قرار رقم 2792 ب 79 صوتاً مقابل 4 أصوات ضد القرار وامتناع 35 كالآتي :

مع القرار: 79
ضد القرار: 4 منهم: إسرائيل
امتناع: 35 منهم: الولايات المتحدة الأميركية

لقرءاة كامل القرار، راجع المصدر


بوعمر

الأربعاء، 4 مارس 2009

الثلاثاء، 3 مارس 2009

سلسلة (قرارات دولية، في مهب الريح) - المقدمة

يسرني أن أقوم بإصدار هذه السلسلة التي أسميتها: (قرارات دولية، في مهب الريح !) التي ستبدأ بإذن الله بعد غد الجمعة. تتكون هذه السلسلة من سبعة أعداد غير المقدمة. حيث قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بإصدار العديد من القرارات بشأن القضية الفلسطينية. وسأذكر ما يهمنا من هذه القرارات التي أصبحت في مهب الريح رغم مضي أكثر من 30 عاما على إصدار هذه القرارات. ولن أذكر كامل نص القرار بل النقاط التي تهمنا منه. وسأضع لكم الرابط من موقع الأمم المتحدة في نهاية الموضوع لمن أراد الاطلاع على كامل النص. كذلك لن أذكر كل دولة كيف صوتت بل سأختار بعض الدول وأركز عليها.
وفي البداية، اسمحوا لي أن أعرفكم بالجمعية العامة للأمم المتحدة التي أصدرت هذه القرارات وصلاحياتها.

هي أحد مؤسسات الأمم المتحدة وأنشأت في عام 1945م. تتألف من جميع أعضاء الأمم المتحدة البالغ عددهم 192 عضوا*.

* وظائف الجمعية العامة وسلطاتها
طبقا لميثاق الأمم المتحدة، يجوز للجمعية العامة القيام بما يلي:

  • أن تنظر في المبادئ العامة للتعاون في حفظ السلام والأمن الدوليين، بما في ذلك نـزع السلاح، وأن تقدم توصيات بصدد هذه المبادئ.
  • أن تناقش أي مسألة تكون لها صلة بحفظ السلام والأمن الدوليين وأن تقدم توصيات بشأنها، إلا إذا كان مجلس الأمن يناقش نزاعا أو وضعا يتعلق بتلك المسألة.
  • أن تناقش، مع انطباق الاستثناء ذاته، أي مسائل تندرج ضمن نطاق الميثاق أو تؤثر على وظائف وسلطات جهاز من أجهزة الأمم المتحدة، وأن تقدم توصيات بشأن تلك المسائل.
  • أن تشرع في إجراء دراسات وأن تضع توصيات لتعزيز التعاون السياسي الدولي وتطوير وتدوين القانون الدولي وإعمال حقوق الإنسان والحريات الأساسية والتعاون الدولي في الميادين الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية والثقافية والتعليمية والصحية؛
  • أن تقدم توصيات لتسوية أي وضع قد يعكر صفو العلاقات الودية بين الدول تسوية سلمية؛
  • أن تتلقى تقارير من مجلس الأمن وأجهزة الأمم المتحدة الأخرى وأن تنظر فيها؛
  • أن تنظر في ميزانية الأمم المتحدة وتوافق عليها وتقرر الأنصبة المالية المقررة على الدول الأعضاء؛
  • أن تنتخب الأعضاء غير الدائمين في مجلس الأمن وفي مجالس الأمم المتحدة وأجهزتها الأخرى وأن تعين الأمين العام بناء على توصية من مجلس الأمن.

ويجوز للجمعية العامة أيضا، عملا بقرارها المعنون ”متحدون من أجل السلام“ أن تتخذ إجراءات، إذا لم يتمكن مجلس الأمن من التصرف بسبب تصويت سلبي من جانب عضو دائم، في حالة ما إذا بدا أن هناك تهديدا للسلام أو خرقا للسلام أو أن هناك عملا من أعمال العدوان.
ولكل دولة صوت واحد أثناء التصويت وبمشاركة جميع الدول الأعضاء.

وللعلم، فإن سلطة الجمعية العامة تقتصر على إصدار توصيات غير ملزمة إلى الدول بشأن القضايا الدولية التي تندرج ضمن نطاق اختصاصها.

*عدد أعضاء الأمم المتحدة زاد عما كان عليه أثناء إصدار القرارات التي سنذكرها في هذه السلسلة.

(المصدر، بتصرف)

بوعمر

الاثنين، 2 مارس 2009

تقرير إستراتيجي

مستقبل التسوية السياسية بين "إسرائيل" والرئاسة الفلسطينية في ظل الإدارة الأمريكية لأوباما

ملخص
.
سعى الرئيس الأمريكي أوباما منذ اليوم الأول لتنصيبه لإبداء الاهتمام بإيجاد حل للقضية الفلسطينية، وكان تعيينه المبكر لجورج ميتشل مبعوثاً خاصاً للشرق الأوسط إشارة مهمة على ذلك. غير أن أوباما لم يصل إلى الرئاسة إلا بعد أن صوت إلى جانب "إسرائيل" طوال وجوده في مجلس الشيوخ، وبعد أن أعطى كافة التعهدات والضمانات التي تحتاجها "إسرائيل"، ثم إنه أحاط نفسه بمجموعة من المستشارين المعروفين بميولهم الصهيونية. كما أنه قد يكون أكثر حذراً وأكثر استرضاء لـ"إسرائيل" لتأكيد ابتعاده عن أصوله المسلمة والإفريقية. وهو ما يعني أن أوباما يريد الانخراط المباشر والعاجل في ملف الصراع العربي - الإسرائيلي، ولكن من منطق الانحياز لـ"إسرائيل"، وبمستشارين وأدوات استخدمها أسلافه من قبل وفشلوا. ويدرك أوباما أن أي حل قد يصل إلى الحد الأدنى الذي يوافق عليه الفلسطينيون والعرب يقتضي قيامه بضغط هائل على "إسرائيل"، وهو ما سيؤدي إلى وقوف اللوبي الصهيوني الإسرائيلي القوي في وجهه بما له من نفوذ في الكونغرس والاقتصاد والإعلام. وعلى هذا فليس هناك في الظروف الراهنة الكثير أمام أوباما ليفعله.

(تتمة التقرير)